البلغارية يا حارس الشاطئ سميك
كان اليوم عيد الام و جهز ولد و اخته فطور مشهي لزوجة ابيهم التي كات صغيرة في السن و جذابة و لطيفة معهم دخلو الى غرفتها و فاجئوها بالفطور عندها قالت الفتاة انا سأذهب لاتصل ب بابا لاخبره ان اليوم عيد الام و تركت اخوها معها و قالت له الفطور حقا لطيف منكم و لاكني كنت اتمنى مساج لان ظهري حقا يوجعني ثم ازالت اللحاف عن جسمها و كانت ترتدي ملابس داخلية مثيرة و سكسية لم يستطع ان يقاوم النظر اليه و تفحص جسمها السكسي و عندما تحكم في نفسه صعد فوق السرير و بدأ يعمل له مساج و كانت تطلق اصوات لذة كأنه يحويها او يأكل كسها و ليس يعمل مساج لظهرها فقط عندها ادارت وجهها و قالت له هل تعرف ان ابوك مسافر من شهر و سأكون حقا مبسوطة اذا اعطيتني هدية اخرى ثم حركت مؤخرتها على زبه و بالطبع مثل اي شاب دمه حار لم يستطع ان يقاومها و بعد دقائق كان زبه في طيزها حويها بكل قوته و تخبيطهم كان اعلى من صوت تغنيجها و في تلك اللحظة دخلت اخته و لاكنهم لم ينتبهو لها و عندما انتهت صدمتها كانت ممحونة و يديها تذهب الى مكان كسها حقا بأت تستمني على مظهرهم و تقترب لهم حتى رأوها جذبتها زوجة ابيها و بعد ان عرتها اكلت كسها ثم امسكت بزبه اخوها و دخلته الى كس اخته الممحونة و بدأ النيك الجام و صعت زوجة الاب لتجلس على فم ابنتها بكسها كان مشه مهيج و غيرو كل الوضعيات من اكل كس بعضهم مثل السحاقيات الممحونة و هو كان يتأوه بينما اخته و زوجة ابيه تمصان له زبه ثم ممددوه و جلست اخته ام كس وردي مبلل على زبه و زوجة ابيه كنت تعك كسها على شفايفها و هو يحويها بلسانه و عندما نزلت اخته تبعتها الاخرى و كان تركيزهما الان على زبه و يمصانه بكل لهفة و يحلبانه حتى نزل في فم اخته و شربت زوجة ابيه حليبه بقبلة ساخنة .