امي بشواف والى ابني علي سرير هي نام
فيديو سكس جامد مع شاب اصغر منها و يبدأ عندما كانت صوفيا و هي امرأة في اواخر الاربعينات تجلس على كنبتها التي كانت بالقرب من الحديقة و عندما شعرت انها لوحدها في منزلها الكبيرة بدأ تحرك يديها على جسمها كانت ساخنة جدا و لم تحظو بنيك حقيقي منذ مدة طويلة كانت تستطيع ان ترضي كسها و لو قليلا بالاستمناء … فتحت قميصها و بدات تدعكهما مع بعض و تعصرهما بيدها ثم بزقت عليه بلعابها و بدأت تعمل اسخن مساج و تحس بكسها الممحون يستجيب اليها عندها انزلت يديها الى كسها و فارقته ثم بدأ تلعب بشفراتها و تغنج اااه … في تلك اللحظة سمعت صوت من ورائها و عندما التفتت وجدت شابا في العشرينات من عمره يخرج زبه و يدعكه بيديه و يشاهدها اوه يبدو انه كان يتخيل زبه بداخلها قالت له اقترب كانت هذه فرصة لا تعوض عندما وقف امامها امسكت بزبه و بدأت تحرك يديها عليه و تدعك بيضاته و قالت له ما اسمك قال لها احمد … هل تريدني ان اريح زبك حبيبي احمد … كانت انفاسه مرتفعه و هو يقول اوه نعم ثم ادخلته الى فمه و بدأ ترضعه و تمصه عندها دفعها الى الكنبة و صعد ثو اقترب بزبه حتى ادخله الى فمها و بدأ ينيكه بها بقوة كبيرة و يحس بزبه يدخل حتى يصل الى حلقها ثم نزل و رضع كسها الممحون حتى شبع من مائها اللذيذ بعدها ادخل زبه و بدأ ينيكها بقوة كبيرة حتى يرتعد جسمها و تصرخ اوه نعم احمد نيكني بقي يخبط فيها لمدة طويلة ثم صعدت فوقه و فارق لها مؤخرتها ثم جلست على زبه و بدأ تنيك نفسها بزبه في طيزها حتى تقفز بزازها من مكانهم ثم ادارت نفسها و ادخلت زبه في كسها مرة اخرة و بدأت تحركه بداخله و ترضعه من بزازها في نفس الوقت ثم وضعت زبه بين بزازها و بدأت تحركهما عليه حتى انفجر بلبنه الابيض الدافئ شعرت بكسها يرتاح اااه