انطونيو سليمان ينيك جارته السعودية
ااه كم اشق عندما يكون حبيبي ممحون و ساخن مثل الان كنت اتحرك امامه بدلع و اعيطين اسخن عرض و هو كان منتصب واقف مثل الحجر لم استطع ان اغريه اكثر لان جسمي لم يتحمل اكثر بدأ يقترب مني حتى احسست بشفايفه على شفتاي الممتلئى التي يعشق تقبيلهما ثم شعرت يديه على جسمي اكثر حرارة و يلمسني في كل المناطق التي تجنني بدأت يداه تتجول على جسدي نزولا من بزازي حيث قلع لي قميصي و تبعه بفتح الستيان مروراً بظهري الى طيزي ثم الى فخذاي كان يلمسني في كل مكان اممم حتى عراتي تماما ثم فتح سلسلة بنطرونه و فك حزامه فأصبح عارياً مثلي تماماً و عندها أحسست بنار جسده حيث الصق صدره بصدري ونزل يمص حلمات بزازي و كانت أصابعه تتلمس كسي الذي تبلل بماء شهوتي ثم دخل بجسده بين ساقاي ووضع رأس قضيبه بين شفري كسي وبدأ يحك بلطف على بظري فأحسست أن روحي ستخرج من جسدي من شدة اللذة و بدون شعور بدأت أسحبه نحوي كأني أريده أن يدخل بكل جسده داخل جسمي في ذلك الوقت تعال صريخي ااه ااه امم ااه أدخله انا على اخري ااخ لا أستطيع التحمل أكثر أأأه كسي اااه شعرت بظبه يدخل الى ثقبتي و بأ يمددني و هذا جلعني اصرخ كثيرا ولاكني مع هذا ل اريده ان يتوقف حتى تعودت عليه عندها نيكني بكل قوة و كان في نفس الوقت يلحس و يعض حلماتي المنتصبة ثم بعدها ادخله الى طيزي و نيكني بقوة اكثر و اسرع ااه ااه ااح ااي اه و عندما اخرجه من داخلي امسكته بيدي و رجعته الى فمي لم اكن اشبع من مذاقه و كيف يزمجر باسمي كلما عملت حركة بلساني و شفتاي كان يديه مغروسة في شعري يجذبني منه ليدخل زبه الى حلقي و يسمعني اغرغر عليه و فجأو خرجه من بين شفتاي و ادارني على طيزي من نيكني منه من جديد بقوة اكتر و عندما اخرجه قال لي ان امسكه دعكته حتى انفجر على بزازي و ضربت رأس زبه على حلماتي اهه .