تعذيب عبد مطيع
اجمل ما في المراة هو الثدي الكبير خاصة اذا كانت مثل هذه الشقراء ذات البزاز الساحرة و الصدر الرهيب و حين دخل صديقها وجدها متكئة جالسة بطريقة هادئة جدا و اخبرها انه يريد ان يستمتع بثديها و ينيكها لكنها عرضت عليه ان تمتع زبه و تمتعه بالثدي دون ان ينيك كسها لانها متعبة . و رحب الشاب بالفكرة لانه كان يبحث عن صدرها اكثر و اعطاها زبه الكبير و بدات الفتاة تلعب به و تمصه بكل قوة و هي في كل مرة تفتح زر من ازرار قميصها و اثداءها بدات تظهر حتى سخنت و اخرجت صدرها كاملا و راى الشاب الثدي الكبير الذي كان يتمحن عليه . و وضعت الفتاة زبه على صدرها و بدات تحكه على حلمتها الحمراء الجميلة و هو يشعر باللذة و المتعة الكبيرة و زبه اصبح في ذروة الانتصاب ثم وضعت الشقراء بزازها على الزب حيث صار بينهما و اكملت دلكه على صدرها بطريقة مثيرة جدا و ساخنة و الشاب يسخن و يهيج
و بعد ذلك امسكت الزب و بدات تستمني له بطريقة ساخنة و سريعة و كانت بزازها تترحك بلا توقف و كانها الجيلي و الشاب ينظر الى الصدر بكل محنة و متعة و شهوته ترتفع اكثر و اللذة تزداد و هو ينظر بلا توقف الى اثداء الفتاة المثيرة جدا و شعرها الاشقر الساحر . و كان يحس في كل مرة انه سيقذف غير انه كان يحاول منع زبه من اخراج الحليب لانه يريد ان يتمتع اكثر و هو ينظر الى تلك الاثداء الساحرة و ذلك الصدر الجميل و حلماته الوردية القائمة و خاصة في كيفية المص و اللعب بالزب التي كانت تمتعه فيها الفتاة بتلك الطريقة الجميلة جدا و الثدي الكبير هيجه . ثم احس انه سيقذف و صرخ اه اه اح اح و الفتاة فهمت الامر و ضغطت على زبه اكثر و وضعته على صدرها و بدا الزب يقذف بكل قوة احلى حليب و اشهى مني ساخن