سكس الدكتور هيثم حجازي
كالعادة يصطاد جورج فريسة جيدة، انها فتاة شارع انيقة و بيضاء البشرة، اغواها بسحره الذي لا يقاوم جذبها الى بيته في آخر الشارع، الفتاة ذات جنسية ايطالية بصدر رائع خلاب لايقاوم، وبموخرة كبيرة للغاية تجعل من قضيبك يرتعش لحظة معاينتها. جلست الفتاة فوق كنبة المنزل ، تريد ان تبدأ السكس الايطالي الذي تحترفه، هنا يامرها جون بان تنزع تنورتها وتلوح بموخرتها يمينا ويسارا، وفعلا تقوم بذلك حيث تهز المؤخرة من الفوق الى الاعلى و من اليمين الى الشمال، مرتدية ذلك البيكيني الاصفر، وجورج يوعدها بانها مجردة حلوى وهو الذي سياكلها.
كالعادة يصطاد جورج فريسة جيدة، انها فتاة شارع انيقة و بيضاء البشرة، اغواها بسحره الذي لا يقاوم، جذبها الى بيته في آخر الشارع، الفتاة ذات جنسية ايطالية بصدر رائع خلاب لايقاوم، وبموخرة كبيرة للغاية تجعل من قضيبك يرتعش لحظة معاينتها. جلست الفتاة فوق كنبة المنزل ، تريد ان تبدأ السكس الايطالي الذي تحترفه، هنا يامرها جون بان تنزع تنورتها وتلوح بموخرتها يمينا ويسارا، وفعلا تقوم بذلك حيث تهز المؤخرة من الفوق الى الاعلى و من اليمين الى الشمال، مرتدية ذلك البيكيني الاصفر، وجورج يوعدها بانها مجردة حلوى وهو الذي سياكلها. تبتسم الفتاة وتعري عن نهديها الضخمان، يبدو انها مثارة جنسية وتريد اقامة سكس ايطالي مليئ بالشهوة الجنسية و الاثارة، تبدأ اللعب بحلمتي نهديها، بينما جورج مازال يصورها عن قرب، ثم تنحني الفتاة على بطنها و تاخذ قضيب اصطناعي، وتحاول ادخاله في دبر موخرتها، ثم تبدا اللهو به محاولة اثارة نشوة جورج، وبالفعل ثم ذلك، يقوم جورج بمسكها من شعرها وجذبها نحو قضيبه، تبدأ المص واللحس فورا، على ما يبدو انها فرحت لكون الرجل استجاب لها، تبدا باللعق جيد، من او القضيب الى اخر الخصيتان.
يكتفي صديقنا جورج من هذا اللعق واللحس لزبه، ويقرر بدأ السكس الايطالي الساخن على اصوله هو، اخرج زبه الكبير، وما ان رأته الفتاة حتى بدأت بالتردد على عكس اول الامر، ينزل جورج تحتها و يدخل زبه العريض في كسها، الفتاة تحس وكان مهبلها الخاص تمزق كليا، يبدا جورج بادخال زبه و اخراجه، ماسكا ثدييها ومقبلا ايها في بطنها، يسخن هذا السكس الايطالي بدون توقف، والفتاة تستنجد جورجا ضاحية : آآآآاه، لا استطيع، لاستطيع، ممممممم ،؛؛؛ ولطيبة جورج يرأف بالفتاة و بكسها الرطب الرشيق، رغم انها استصغرته في اول الامر، الا انها خرجت من مشهد سكس ايطالي هذا بخلاصة مفادها بانها لن تستطيع تحمل قوة زب الرجل، لتتقبل الامر.