شعر قصير مؤخرة
كان يوم حار جدا عندما اختبأنا انا وشريكي في السكن ليون من قيظ السماء بالمنزل خالعين كل ما علينا من ملابس لنبرد اجسادنا بنسمات باردة يطلقها المكيف بالغرفة.. قرعت جرس الباب ففتحت لها وانا لا استر سوى عانتي بقطعة قماش صغيرة وجدتها امامي عندما تعجلت لفحص من في الباب.. دخلت ملينا دون استأذان هاربة من الحر المفرط بالخارج مشتكية ان هناك خلل بشبكة الكهرباء بمنزلها وانها اتت لطلب المساعدة منا حيث انها لا تطيق الجلوس وحدها بهذا الحر سائلة ان كان بامكاننا تصليح شبكة الكهرباء في منزلها المجاور..
بعدها انتبهت الى اني وشريكي عاريان تماما من ملابسنا فتملكتها المحنة واقتربت مني واضعة يدها على زبري من فوق قطعة القماش سائلة ايانا : ولما انتما عاريان اتنتظران احدا ما وهل اتيت بوقت غير مناسب.. قالتها بغنج ممسسة على زبري الذي كان قد انتصب منذ ان فتحت لها الباب ولاحظت حلمتا صدرها النافرات من وراء قماش بلوزتها الحمراء الخفيفة التي كانت ترتديها..
زبرين وكس هو امتع انواع السكس الذي جربته حتى الان اجربتماه من قبل؟ سالت مقتربة من صديقي ملامسة زبره العاري بيدها حيث كان هو الاخر قد انتصب مجرد ان سمع كلماتها المليئة بالغنج والدلال حيث بدأ يتخيل كيف سيدخل زبره الكبير القاسي بداخل اعماق كسها .. زبرين وكس ؟ سالتها.. انا لم اجرب هذا قط ولكني لن امانع المرور بتجربة جديدة كهذه ما رأيك ليون سالت ملتفتا الى صديقي لاجده قد استلقى على الارض مخلصا اياها من تنورتها القصيرة ولباسها الدخلي بسرعة وقد تهيأت للجلوس فوق زبره وامتطائه باحتراف..
فتقدمت اليها ووضعت زبري الذي كاد ينفجر عندما رأيت ذاك المشعد بين شفتيها حيث بدأت ترضعه بتلذذ ونهم.. زبرين وكس هو نوع جديد من السكس لم اكن قد جربته من قبل وولكني ادمنت عليه بعد تلك التجربة الفريدة والخاصة جدا مع جارتنا الناعمة الممحونة نار…