صفاء الليثي وعاطف
كان عمر رجل ساخن و يحب نيك الفتيات المثيرات ب زب كبير و كان هذه الايام يئع في عينيه عارضة ازياء شقراء و مثيرة بشكل خيالي كانت الان معه في منزله و هو يراقب تحركات جسمها السكسي بزازها الكبار … عندما وقف ليجلب مشروب بدأ يمثل ان فخذه تألمه قالت له ان يتمدد بسرعة ثم وضعت يدها على ركته وقالت هنا قال لها لا فوق اكثر ثم بدأت ترفع يدها ببطئ و هو يقول لها اكثر حتى اصبحت يديها فوق زبه عندما شعرت بسخونته و انتصابه على يديها ابتسمت وقالت له اوه يبدو ان حالتك خطيرة يجب ان اقلع ملابسك لأستطيع ان اتحقق اكثر ثم وضعت يديها على زبه كانت يديها بيضاء على زبه الاسود امسكته بيدها و بدأت تحركها عليه من فوق الى بيضاته و قالت له اوه استطيع ان اعالجك بسهولة عندها ادخلت زبه الى فمها و بدأت ترضعه و تمصه و تحلسه و تدخله حتى يصل الى اعماق حلقها كان تنفسه مرتفع و كلما مصته اكثر تأوه بصوت اعلى و اعلى ثم جلس على السرير على ركبته و صعدت هي ايضا و كان يدعك زبه على ظهرها و جسمها ثم جذبها اليه و امسك من ورائها ببزاها الجميلتين كانو ناعمتين جدا ضد يده الخشنة و الكبيرة بدأ يدعكهما و يقرص حلماتها الوردية ثم مددها على يديها و وضع يد في كسها و يده الاخرة في طيزها و بدأ يدعكهما في نفس الوقت ااااه ااممم اااه حتى تبللت يده بماء كسها الممحون و الساخن ثم شعرت به يبلل يده و يدعك بها طيزها حتى بلله بلعابه ثم ضعرت بزبه على ثقبتها يدخل بداخلها اوه كان كبير جدا اااي اااه اه اه اه اي زب…ك كبير اااه ااه بعد ان انتهى من طيزها الجميل ادارها لعنده و فتح رجليها ثم امسك زبه و ادخله الى ثقبتها بعد ان دعكه على شفتيها اااه اااه نيكني اااه ثم ادخل زبه الى فمها و بدأ ينيكها حتى انفجر زبه الاسود بلبنه الابيض على شفتيها .