طالب مع المدرسه بتاعته وهما لوحدهم فقط
هذه المراة تحب ان ينكح اثداءها عشيقها فهي تملك اثداء كبيرة و جميلة جدا و صدرها بارز و قد ذهبت اليه و هي في شوق كبير لوضع زبه بين بزازها و قد وجدته في انتظارها و هو في محنة كبيرة و شهوة قياسية و يريد ان ينيك . و بدات تغريه و بصدرها و كانت ترتدي قميص مفتوح في جهة الصدر و يبرز من خلاله شق الصدر الجميل الابيض و لاحظت انه ينظر فقط الى صدرها بشهوة كبيرة جدا و بدات تفتح القميص حتى ارته بزازها فهاج العشيق اكثر و سخن و رات ان زبه انتصب ثم اخرج زبه امامها و كان منتصب و جميل جدا . و وضعت زبه بين بزازها و هي تغلقهما على الزب و بدا ينكح اثداءها الكبيرة الجميلة و يده على حلماتها و كانت حلماتها بنية مثيرة و بارزة ومنتصبة و الشاب ارتفعت شهوته اكثر و هو ينيك البزاز الكبيرة التي تشبه الطيز و الفتاة مستمتعة لان زبه كان دافئ و يشعرها بحنان الزب الذي تحبه
ثم سخنت الشاب و اصبح زبه منتصب اكثر و عروقه نافره من شدة الشهوة و الفتاة ذات الصدر الكبير تواصل غلق بزازها على الزب و هي تضغط اكثر و ترى كيف كان يسبح الزب بين النهدين و الشاب يحرك زبه بلا توقف وسط ذلك الصدر الجميل الكبير المليئ باللذة . و احيانا كان الزب ينزلق من بين البزاز فتسارع الفتاة الى اخفاءه مرة اخرى و وضعه في مكانه الصحيح بين احضانها و بالتحديد بين نهديها و الشاب يهيج اكثر و ينيك بكل قوة و يسخن و اهاته كانت ترتفع بقوة و هو يواصل النيك و التاوه اه اح اح اح صدرك لذيذ احب بزازك اه اه اه و هو يريد ان يقذف . و سرعان ما وضع زبه على الصدر و بدات المني يندفع من الزب بقوة على حلماتها اجلميلة و هو يزفر بقوة من شدة الشهوة و اللذة بعدما بقي ينكح اثداءها الجميلة