قديما
قصة اخرى ل صاحب الطاكسي الممحون .. اتصلت به زبونة اليوم و عندما ذهب اليها و جدها فتاة شقراء و من ملابسها علم انها ستكون هدفا سهلا اليوم كالعادة بدا يتكلم معها عن الجو اليوم ثم عن قصد اسرع حتى قفز التاكسي جعل كل ما في حقيبتها يقع اعتدر اليها ثم قال لها انه سيقف التاكسي ليساعدها اوقف بسرعة ثم دخل معها في الوراء و بينما يساعدها ان تجمع مالها كان تحتها و هي جالسة فارة رجليها و من بين شريتها الذي ترتديه لمح شفايف كسها خارجة فلم يستطع ان يمنع نفسه اكثر مرر اصبع على كسها و صفعته من صدمتها و عندما اعتذر قالت له في الحقيقة اعجبني عندما لمتني في كسي قال لها هل ستصفعيني اذا اعدت فعلها مرة تانية قالت له لا بدا يمرر اصابعه على كسها من فوق شورتها و دخلو في قبلة فرنسية مبللة ساخنة عندها قال لها لنذهب الى مكان خالي ثم ركب و ساق التاكسي الى مكان مهجور و كان يراقبها و هي تلعب بكسها لتبقي نفسها ساخنة مثلما تركها بالضبط رجع و ركب معها الى الوراء و قلع ملابسها ثم نزلت على كسها باسخن مص و دعك و لحس كان كل جسمها يقفز من اللذة بعدها ذهبت بيدها المرتعدة و امسكت زبه ثم ادخلته الى فمها و بدات تمصه و تلحسه و هي يدخله حتى حلقها و يخرجه ثم رفعت زبه الى بكنه و بقيت تمصمه خصيتيه و نزلت بلسانها حتى ادخلته الى ثقبة طيزه و بدات تنيكه و تلعق من داخل ثم جلست على زبه و ركبته من كسها و بعدها ادارها و امسك بمؤخرنتها البيضاء الصغيرة و عصرها و قال لها استعدي للنيك الحقيقي الان يا حلوة ثم ادخل زبه الضخم بداخلها و بدا يحويها بقوة و سرعة و هي تصرخ و خصيتيه تتخبط على ترمتها نيكها بكل الوضعيات من الكس و الطيز و هي كانت متسلمة له بالكامل و في الاخير انزلها من التاكسي و اجلسها على الارض و نيك فمها حتى انفجر بداخلها .