محارم عراقي من قلب بغداد
قررت هذا اليوم ان التقي بفتاة جميلة و نقوم باجمد افلام سكس نار معها فصاجفت في الطريق فتاة بيضاء و جميلة بزازها كبيرة و لها جسم مثير تحدثتنا قليلا تم قررنا الذهاب الى منزلي لنقوم لسكس و نيك جامد مع بعض .. جلست فوق السرير و انا ازلت كامل ملابسي كان لي زب متوسط الحجم لكن يلبي رغباتها .. ازالت كل ملابسها الى ان أصبحت عارية تم جاءت الي ببطئ و نظرة الشهوة في عينيها تم نزلت على ركبتها و امسكت زبي و وضعته بين شفتاها تم بدأت ادخله و اخرجه في فمها و هي اعجبها امسكته تم بدات ترضعه و تمص و تدعك بيضاتي بيديها ااه لقد جعلت زبي منتصبا كالعمود نزلت الى بيضاتي و ادخلتهما في فمها واحدة بعد الاخرى الى ان اصبجا مضخمين و كبيرين تم ابدات تلاعبهما بيدهاي اااه ممم تتلذذ بمذاق و طعم زبي مميز جعل هذا كسها يصبح محتاج لزبي بجنون و بدا ينزل الماء كلما رات زبي المنتصب و الذي اتخايله في كسها الان واااو اموت عليها و على جسمها و طرق رضعها لي كنت جد مستمتع بكل حركة تقوم بها ممم اصرخ ااه ااه ااااااااه يا حبيبتي انا جد مبسوط اكملي م كلما سمعتني اقول انني مستمتع و مبسوط و اصرخ ترضعه لي اكثر لتمتعني بمص احترافي لن انساه ابدا و هذا ما حصل لا استطيع نسيانها بعدما اصبح زبي مستعدا لتنييكها رفعت لها رحليها و بدات ادخل و اخرج زبي في كسها بزازها ترتفع و تتخبط بجسمها و انا ادخل زبي بكل قوة و بتتابع و بدون توقف احس بثقبة كسها تنتفتح و تنغلق على زبي واااو و صراخها ملا الغرفة اااه استمريت في تنييكها و انظر الى عينيها اجد فيها ناار و لا تريدني ان اتوقف ااااه اااااه اااه تصرخ و صوت صراخها و تنييكي لها في كامل الغرفة اااااه عندما احسست انني اقتربت من تزيل الحليب أخرجت زبي بقوة و قذفت على بطنها ااه تم امسكت حليبي بيدي و وضعته في فمها .