مستشفى في سن المراهقة تايوانية
في هذا الفيديو نيك ب زب كبير اسود و مستعد للنيك لمدة طويلة بدون ان يتعب انا فتاة مرحة و احب المتعة و كنت دائما اجرب اي شيء جديد سمعته عن السكس وضعيات جديدة فتيات ساخنة و لاكني احب الزب و لا استطيع الاستغناء عنه و عندما تعرفت على علي كان شاب اسمر و عندما رأت زبه لاول مرة لم تصدق حجمه و لاكن شرطه لكي يمتعها هكذا كل يوم ان يكون جسمها الجميل المثير له وحده و لا يقترب منها اي رجل من غيره و لم يكن عندها مانع لان زبه يعمل في جسمها ما لم تجربه مع اي احد كانت تجلس بجانبه على الاريكة عندما اقتربت منه على يديها و ركبتيها كانت كالقطة الشرسة و تنظر اليه بعينيها الجميلتين و تعش على شفتيها و هي تنظر الى مكان زبه من فوق السرواله ثم طبعت على شفتيه قبلة خفيفة بشفتيها المملوئتين اللذيذتين عندها اصبح جائعا لجسمها و جذبها من شعرها و بدأ يقبلها بسخونة و يلعب بلسانها و يعض على شفتيها حتى شعرت بكسها يتبلل و جسمها يسخن ثم نزلت الى زبه و امسكته بيدها ثم بزقت عليه بلعابها و بدات تدعكه من رأسه الى بيضاته بيديها البيضاء الناعمة على زبه حتى تبلل بلعابها ثم جلست على ادارت مؤخرتها باتجاهه و انزل لها ملابسها الداخلية المثيرة التي كانت ترتديها و فارق مؤخرتها البيضاء لتظهر ثقبة طيزها اوه ماذا كان سيفعل بها ادخل زبه و بدون انذار بدأ يتخبط بها و ينيكها بكل قوة اااه ااه اه اه اااااي اااه ااه كان يحب صوت صريخها كانت ينيكها حتى تسمع بيضاته تتخبط عليها … بعدها امسك بشعرها و ادارها و فارق رجليها ليظهر كسها المشعر الاحمر المثير بدا يلعب به بيده و يحرك يديه على شفراتيها حتى اصبحت تترجاه نيكني ارجوك نيكني عندها ادخل زبه و نيكها بزبه في داخل اعماقها حتى انزلت مائها و اصبحت ترتعش ثم ادخل زبه الى فمها و نيكها فيه و هي ترضعه حتى انزل لبنه الابيض من زبه الاسود كانت ملكه لوحده