ينيك بنته وهو مفكرها زوجته
كانت نينا فتاة ساخنة و تحب بالضبط ان تتناك مع الفتيات و الفتيان السمراوين و تعشق الكس و الزب الاسود و كانت هذه اولة مرة لها تجمعهم مع بعض لتعمل معهم اسخن سكس جماعي … كان الان في سريرها نادية و حسن كانت جربت السكس معهم من قبل و قد جعلوها تصل الى نشوتها لهذا قررت ان تجمعهم مع بعض في نفس السرير كانت نادية ممدت بينهم حينها بدأو يلمسون هي و حسن جسهما حتى وصل الى كسها قلع لها ملابسها الداخلية ثم بدأ يدعكهما بيده و يرضعه و يلحس شفرتيها حتى بدأت تغنج و كانت نينا في ذلك الوقت تقبلها و تدعك بزازها و تلمس كل جسمها اوه كن تحب جسمها الاسمر الناعم ثم ادخلت بزازها الى فمها و بدأت ترضع حلماتها البنيتين و بعد مذة طويلة من امتاع جسم نادية جلست نينا على يدييها و ركبتيها ثم اقتربت الى زب حسام و ادخلته الى فمها عندما امسكته بيدها كان ساخن جدا بدات تدعكه و تعض على شفتيها من لخفتها ان تتذوق طعمه و عندها ادخلته الى فمها و بدأت تمصه ثم بدأ ينيكها به كان يصل حتى حلقها من طوله و هي تمص و تمص امممم و في ذلك الوقت كانت نادية تفتح مؤخرتها الكبيرة و تلحس طيزها الذي اصبح مبللا بالكامل بلعابها و كانت تلعقها بلسانها من داخل ثقبتها ااااه بعدها ذهب حسن الى مؤخرتي و فارقها ثم شعرت بزبه الاسود الكبير يدخلني كان طويلا جدا شعرت به حتى داخل اعماقي عندما اصبح كاملا بداخلي بدات يدعك بيضاته على مؤخرتي البيضاء ثم بدأ ينيكني بقوة كبية حتى اصبحت اصه لاكن نادية ادخلت حلماتها الى فمي و اوقفت صريخي بدأت اتناك و اضع في نفس الوقت بعدها ادارني و نيكني من كسي الممحون بينما نادية تلحس شفراتي كنت في قمة متعتي الان اااه ااااه اممم ااووه ااااه بعدها فارقت رجلاس ناديو و ادخلت زب حسن فيها و بدأت الححس شفاتها و استمتع بالماء و هو ينيكها حتى اخرجه و انفجر على لساني و كسهاا اممم كان الجنس معهم مثلما تخيلت بالضبط سااخن .