أنطونيو سليمان ينيك كس راما الجميلة
كنت مارا في شاحنتي ابحث عن فتاة مثيرة لتقوم معي ب سكس اجنبي ساخن … مررت على الفتاة الاولى فلم اجدها مثيرة و كافية .. تم تقدمت بالشاحنة و اكملة الطريق الى ان صادفة فتاة بيضاء جامدة و بزازها كبيرة مم اعجبتني كثيرا و اردت تنييكها هي … صعدت الى الشاحنة و بدانا بالحديث بعدها دهبنا الى خلف الشاخنة من الداخل و هناك مكان واسع للقيام بالسكس .. بدات امسك بزازها من فوق الملابس اااه كم كانت واقفة و مثيرة و هي تضحك و اعجبها هذا الاحساس ..اخرجت بزازها و بدات احركها بيدي و ادعكهما ممم امسكتهما و بدات الحسهما و ارضع حلماتها اااه كم اموا على بزاز كهذه تجعلني ساخن جدا و زبي واقف … دورتها و امسكت مؤخرتها البيضاء و بدات اضربها تم ادخلت راسي بين افخادئها اااه احساس بنعومة بشرتها و الانوثة التي كنت اريد .. بعدها جلست و فتحت رجليها تم بدات افكر في وضعيىة لارتاح في لحس كسها فتحت رجليها و انا دخلت بين كسها من تحت و بدا الحس لها كسها بلساني ااااه شفتاها نازلتان و انا ادخلها و ارضعهما تم الحس من تحت الى فوق الى ان اصل الى بظرها و احركه بسرعة فائقة ااااه لم اتوقف لانني امووت على الكس و هي في نفس الوقت تمسك بزازها و تغنج .. جلست بعدها و وجدت زبي واقف و منتصب لكنني اردتها ان ترضعه لي … بدات تدخله في فمها و تخرجه اااه احس بدفئ و هو يدخل في فمها و تدعكه بين يديها و تلحس راس زبي و انا استمتع بالنشوة التي ملات جسمي … بعدها ادخلته بين بزازها و بدات تدعكه و تدخله و تخرجه كانني انيكها في كسها ااه يا بيضاء و ماذا فعلتي بي … فتحت لها كسها و بدات ادعك زبي بكسها الى ان ادخلته الى ثقبة كسها اااه ممم ادخله بتتابع الى كسها و بدون توقف لانني اصبحت ناار و اريد اخراج الحليب بقيت انيكها الى ان اخرجت زبي و بدات اخرج الحليب .