إلينا اوشن
حصلت ظروف صعبة اضطرتني اطلب من صديق لي اسمه جون اني اروح ابات عنده في بيت أهله. وكان هو اقرب صديق لي واعرف انه بيعيش في فيلا جميلة مع أمه فقط. وأعتقد ان المكان عنده يسمح وهو كان عرض علي أكتر من مرة اروح اقيم معاه فترة المراجعة والامتحانات لكن رفضت واتحرجت اتسبب له في أي احراج من أي نوع مع مامته. مامة جون في الاربعينات من عمرها لكنها تبدو بأنوثة طاغية وكل ما كنت اشوفها الاقيها أجمل واكثر اثارة. كنت في الحقيقة بحلم بيها وبحلم اني بنيكها في كسها اللي في مرة كنت شايف شكله وحجمه من البنطلون السترتش اللي كانت لابساه. المهم رحت فعلا لبيت جون ووفر لي غرفة خاصة بالدور العلوي انام فيها براحتي. في الفيلم كان جون بيفطر في المطبخ بالدور الارضي وكان وراه مشوار المفروض يخرج يقضيه. كنت وقتها انا نايم وكنت حاسس برغبة جنسية فظيعة وكنت بدون ما بشعر بدعك زبري اوي وبتخيل اني بنيك أم جون في كسها الطري. بعد ما أم جون اطمنت علي ابنها قالتله انها هتطلع تصحيني عشان ابقي اخرج اروح مشوار انا كمان كنت عايز اقضي فيه مصلحة وشغل. ولما طلعت فتحت الباب عليا ولقتني نايم بالبوكسر بس وبدعك في زبري. نامت جنبي ومدت ايدها علي زبري تحسس عليه وكأنها كانت نفسها في شاب ينيكها سكس امهات من زمان ولقت الفرصة. وانا وهي مضيعناش الفرصة. كانت من احلي المرات اللي مارست فيها أحلي سكس امهات مع أم صاحبي. طلعت زبري وفضلت تمص فيه بعد ما أنا فقت من النوم وبعدها قامت وقلعت هدومها بشكل مثير خلتني اقوم امسكها من بزازها الكبيرة وامص في حلماتها وخدتها علي السرير بعد ما اطمنت ان جون خرج ومش هيطلع يشوفني بنيك أمه.