ابو العبد
حبيبين ممحونين في الصباح الباكر و قاما باجمد نيك كس .. تبدا الاحداث بتواجد الفتاة المثيرة في المطبخ بملابس خفيفة تقوم بتحضير الفطور الى ان جاء حبيبها و اراد اخد الحليب فلم تتركه تم صعدت تجري الى غرفتها و هو تبعها الى ان امسكها ..بدا يقبلها بكل حرارة من فمها ويمرر يديه على كامل جسمها الرشيق و بزازها الواقفة الجميلة و تمرر مؤخرتها على زبه من فوق الملابس تم نامت على ظهرها في السرير هو قفز بعدها اكملا تقبيل بعضهما البعض بكل حرارة و لذة تم قفزت عليه و بدات تقبله من عنقه تم صدره تم بطنه و تمرر لسانها في كل مكان الى ان وصلت الى زبه الكبير و بدات تدعكه فوق الملابس بيدها تم ازالت له الملابس و اخرجت زبه الكبير و بدات تدعكه بيديها الناعمتين من الاسفل الى الاعلى و بسرعة لا توصف و في نفس الوقت تحركجسمها من اللذة اخرجت لسانها و ممرته على زبه بكل لذة تم ادخلته كاملا الى فمها و نزلت الى البيضات و بدات ترضعهم و تمصمصهم ااااه هو يموت من النشوة و هي تستمع بالمص تدخل الزب كملا الى ان يصل الى حلقها تم تخرجه هكذا لمذة من الزمن الى ان اصبح واقفا و طويلا و منتصبا و مبللا بلعابها و هي جد مبسوطة من هذا المنظر انا هو كان في عالم اخر .. تم صعدت و بدات تدعك الزب بكسها من فوق الملابس لم يستحمل قلبها تم بدا يقبل بزازها تم نزل الى كسها و اخرج لسانه المبلل و بدا يلحس و يرضع من تحت الى بظرها و يحركه بسرعة البرق و هي تصرخ من اللذة تم ادخل لسانه في ثقبة كسها ليبللها و تسهل ادخال زبه الكبير في ثقبة كسها .. الان جاء وقت ادخال زبه اااه ادخله ببطئ و هي واضح انها تحس به كبيرا في كسها يدخله و يخرجه و جسمها برتعش كلما ادخله غيرا كل الوضعيات الى ان نزلت الى زبه و بدات ترضعه له الى ان اخرج الحليب على صدرها تم نزل الى كسها و بدا يلحسه الى ان انزلت الماء .