الاستاذ والطالبة الجامعه في الحديقة
لم تتخيل الفتاة انها ستجد زب عملاق عند حبيبها لكنها حين راته ازدادت فرحتها لان هذا الزب الضخم سيكون من نصيبها و سينيكها نيكة ساخنة جدا و كان الشاب مستلقي على ظهره حين اخرج زبه الذي كان حجمه كبير جدا و رهيب . كان طوله حوالي ثلاثين سنتيمتر تقريبا و سماكته حوالي ستة سنتيمتر في القطر مع راس وردي كبير جدا و كان الشاب على ظهره و ينظر الى الفتاة التي امسكت زبه المنتصب و بدات تحركه و تلامسه و هي تلعب به حيث اصبح الشاب يحس بالمتعة و اللذة بقوة وهو يطلب منها ان تمص اكثر . كان يتاوه و يسخن مع كل لمسة او لحسة من فم الفتاة و هو يتكلم بانفاس حارة جدا اه اه حبيبتي مصي اه اه اه هل تحبين زب عملاق كهذا الزب الكبير و هي تمص بكل قوة و تلحس و تدخل الراس في فمها بطريقة ملتهبة و هائجة جدا و في كل مرة تبصق لعابها على الزب حتى تراه لزج و يسبح بين يديها و في فمها
ثم سخن الشاب و اصبح زبه الضخم اكبر في الحجم مع ذلك الانتصاب و قام الى الفتاة و امسكها و فتح رجليها فهو يريد ان يدخل زبه في كسها اللذيذ و بدا ينيكها بكل قوة حيث كان زبه يخترق الكس بكل قوة . و اصبحت الفتاة تتغنج بطريقة مثيرة و ساخنة جدا و هي تستقبل ذلك الزب ذو الحجم الكبير جدا و تصرخ اه اه اه حا اح اح ما الذ زبك حبيبي انا اعشق الزب الكبير اه اه اح اح ادخله اكثر في كسي اه اه اه وهي تصرخ اكثر و تحاول الجلوس على الزب حتى يصل الى الخصيتين رغم انه زب عملاق و كبير جدا . و رغم حجمه الكبير جدا الا انه كان زب لذيذ جدا في كس الفتاة و التي عاشت معه نيكة ساخنة خاصة حين كان يقذف ذلك المني الوافر على وجهها و لسانها