الاوابنته الحمينات من حرس الامن لاولمر في حياة
كنت جلس في احدى المقاعد داخل الباص و جائتني رغبة الاستمناء حين لمحت امراة جميلة تقابلني و من شدة محنتي وشهوتي اخرجت زبي امامها فنظرت اليه و كان زبي وقتها منتصب و بدات العب به و هي تنظر . و كنت استمني و امدد رجلاي الى اقصى مداهما على الكرسي فقد شعرت بنشوة عجيبة و لذة كبيرة جدا و انا ارى تلك المراة تنظر الى زبي و احسست انها ترغب بالنيك لكنها خجلت من الموقف لكني واصلت الاستمناء بكل قوة و بقيت ادلك زبي امامها و هي تنظر و تستمتع بزبي الكبير الذي كان يقابلها
ثم اخرجت الخصيتين و صار زبي مكشوفا بالكامل و انا في مقعدي على الباص اشتهي تلك المراة و امارس العادة السرية امامها و كانت ممتعة جدا خاصة و اني امارسها على العلن و اما امراة جميلة جدا و ظاهر عليها انها تحب الزب . و بقيت على تلك الحال لمدة حوالي خمسة دقائق و انا احاول الا اقذف كي اتمتع بالمنظر اكثر و اطفئ شهوتي و اشبعها بالنظر الى تلك المراة و الاستمناء امامها الى ان غلبني زبي في النهاية و قذفت بطريقة قوية جدا حتى تلطخت كل ملابسي بالمني و لم ادخل زبي الا حين انكمش و فقدت اللذة