الشاعر محمد الطيب بابكر
نيك جامد جدا في السيارة هذه المرة مع الفتاة التي ناكها سائق التاكسي ثبل ان يوصلها الى وجهتها و حين لمح جمال جسمها احس ان شهوته ترتفع و محنته عليها تزداد فصارحها و طلب منها ان تتركه ينيكها و يمتعها بزبه فصارت تضحك و اخبرته انها ايضا تحب الرجال من امثاله و هنا اخذها الى وجة وسط السهول كي ينيكها و يمارس معها نيك جامد جدا . و حين ركن سيارته كانت في الخلف و تعرت بسرعة كبيرة و كانت تملك طيز رائع و جسم نسائي رهيب جدا و مليئ بالانوثة و اللذة و اخرج الرجل زبه المنتصب عليها و هنا التحقت به في المقعد الامامي كي ترضع زبه و تلحسه بكل قوة و لذة و كانت ترضع و تمص و هي تنظر في عينيه نظرات جنسية ساخنة جدا تزيد من محنته و شهوته في كل مرة بينما كان الرجل يلمس طيزها و يتحسسه و في نفس الوقت كانت يدلك لها بزازها التي كانت كبيرة نوعا ما و جد طرية. و بعد ذلك امسكها في وضعية قوية جدا داخل السيارة و ادخل زبه في كسها الذي كان جد دافئ و ناعم جدا و بدا ينيكها في نيك جامد و هي تصرخ داخل السيارة و هو ينيك و يقبل بعنف حتى افرغ ماء زبه و منيه على وجهها و هو يصرخ من اللذة و الشهوة التي كانت تخرج مع خروج المني من زبه