الصباح،
في اجمل متعة ثلاثية كان الشابين و الفتاة يستمتعون بالنيك و الجنس الثلاثي بطريقة حامية جدا و الفتاة التي كانت معهما كانت مستعدة للزب في اي مكان في جسمها و كانت جمسلة جدا و حارة و ملتهبة و اما الشابين فكانا يملكان ازبار جاهزة ايضا و بحجم يقنع الفتاة و يشبع كسها و طيزها . و اصطف الشابين عن يمين و شمال الفتاة و اخرجا زبيهما و امسكت الفتاة الزبين و بدات تمصهما و ترضعهما و هم واقفين بقوة و كانت تلحس بشراهة كبيرة من حبها للزب و حتى في اللحس كانت تلحس بطريقة جميلة و تهيج الشهوة . و بعد ذلك سخن احد الشباب و تولعت الشهوة في داخله و هو يريد ادخال زبه و بدات هنا متعة ثلاثية حارة و ساخنة جدا حيث الشاب انبطح على الارض على ظهره و الفتاة ركبت فوق زبه ثم امسكها من طيزها و بدا ينيكها بكل قوة و صديقه ايضا سخن و لم يتحمل ذلك الاغراء وادخل زبه في طيز الفتاة
و هكذا وجدت الفتاة نفسها تاكل الزب في الطيز و الكس بسرعة و اصبحت محصورة بين جسديهما و كل واحد من الشباب ينيك بقوة كبيرة و يقبل الفتاة اما من فمها او من الرقبة و الظهر و الفتاة سخنت بشدة . ثم كانت الفتاة تحس بمتعة كبيرة في كسها و الزب يتحرك بداخله و لكن في طيزها كان الزب يوخزها بقوة و لم تشعر بمتعته الا حين ترطب الزب من كثرة الاحتكاك في احشاء الفتاة و هكذا سخن النيك اكثر و الفتاة تتلقى الزبين في الكس و الطيز و الشابين ينيكان بقوة كبيرة و يريدان ان يحصلا على متعة جميلة و يخرجا تلك الشهوة التي كانت بداخلهما . ثم ازدادت الشهوة اكثر و الازبار تتحرك بسرعة في الطيز و الكس و الجميع في متعة ثلاثية و جنس جماعي حار جدا و الشابين على وشك اخراج الحليب و سحبا زبيهما و وضعاه في وجه الفتاة ليقذفا منيهما