انطونيو ينيك وحده قاعده جنب سيارته تصور
في هذا الفيديو نيك جامد و يبدأ عندما كان سليم جالس على الكنبة يقرأ كتاب و جلست بجانبه ام زوج امه الكبيرة في السن كانت خارجة من الحمام و تلف فوطة حول جسمها فقط و كانت تحرك جسمها عليه و تدعك بزازها على وجه عن قصد عندها اخرجت بزازها و بدات تدعكهم بين يديها لم يكن يحب زوج امه و لهذا اعجبه ان ينيك امه هو ايضا … كانت بزازها امام وجهه و لم يستطع ان يقاوم اكثر لهذا امسك بحلماتها بين شفتيه و بدأ يرضعها و يلعقها امم كانت حلماتها لذيذة و فيها طعم صابون العسل الذي يحبه اممم انزلت يديها وادخلتهم في البوكسر ثم امسكت زبه و بدأت تدعكهم و تحرك يديها من فوق الى تحت اوه كانت تحب الزب عندما تحس به ينتصب على يديها ثم بعدها اخرجته من البوكسر كله و ادخلته الى فمها كانت تمصه له بلهفة و سرعة كبيرة حتى يخرج صوت المص من فمها اممم ااه لذيذ امممم بقيت تمصه لمدة طويلة حتى بللته تماما بلعابها … بعدها صعدت فوقه و امسك هو بزبه ثم جلست عليه بثقبة كسها الممحون و كان ظهرها ملتصق مع عضلات صدره ثم بدأت تنزل و تصعد عليه بقوة اااه ااايا اااه اااه اااه اااه اااه كانت تستمتع بكل دخلة يدخلها زبه و بعدها ادارت نفسها و امسك هو بمؤخرتها البيضاء السمينة و فارقها ثم اجلسها على زبه لقد كانت ثقبتها مضيقة لانها لم تتناك منذ فترة و كان يحب الشعور بزبه و هو يمزقها و يمددها و هو تصرخ و تتاوه بين يديه و عندما تعودت على حجمه بدات تصعد و تنزل عليه و هو يمسك بمؤخرتيها و يساعدها على تدخيل زبه الى داخل اعماقها حتى يشعر بمؤخرتها على بيضاته نيكها في ذلك اليوم بكل الوضعيات حتى بدات تمص زبه و انفجر عليها و كانت ترتعش بين يديه منذ ذلك اليوم كلما اتتها الفرصة تأتي الى غرفته و يعملو اسخن سكس .