تباني سندس زيغود يوسف
يبدأ فيديو ال سحاق هذا عندما كنت اقضي الليلة عند صديقتي و عندما اطفأت الانوار و كنا في السرير نستعد ان ننام لم استطع ان انام رغم اننا قلنا تصبحي على خير مئة مرة و كان السبب الكهرباء الطي احسه بيننا كانه تيار يسحبني اتجاهها و كنت فجأة ساخنة جدا و اقترب منها اكثر و اكثر حتى شعرت بدراعها على دراعي ثم بدا تحركها علي عندها ادرت زجهي ناحيتها و وجدتها تنظر اليه بدانا ننظر الى بعضنا حتى حطت شفايفها على شفايفي واصبحت تمصمصهم و دخلنا في اسخن قبلة مبللة باللسان و العض و المص و اللحس و في نفس الوقت ورجلينا تشابكت مع بعض وكنت أنا احرك يدي على جسمها المثير مرة أحط يدي على بزازها ومرة على طيزها ومرة على كسها الذي اصبح غرف بماء كسها الساخن … أمسكه بإيدي بزازها و بدأت أمصهم متل المجنونة وهي تتأوه بصوت عالي جداً و هذا خلاني امصها اكثر و اكثر وبعدين بدأت تفرك لي بزازي وتمصهم بشكل فظيع لدرجة إني احسست بارتعاشة في كسي لاكم مع ذلك بقيت أرضع بزازها ثم بعدها نمددتني على السرير وجلست فوقي و عندما رأت بزازي اصبحت تصرخ وتتأوه وتضرب عليهم وهي تمصهم وأنا أحرك يدي على طيزها وخصرها وبزازها وبعدين نزلت عند كسي واصبحت تمص لي كسي و شفراتي المنتفخة من محنتي وأنا اصبحت أصرخ من المتعة كان إحساس رائع كانت تدخل ثقبتي بلسانها و تمصه كإنها ترضعه كان إحساس فظيع ولا يوصف بقيت تمصه لمدة طويلة جدا و اسمعها تتمتع بطعمي و انا اغنج لحد لما ورم ثم مممدتها و عملت لها نفس الشيء رضعتها و نيكتها بلساني من ثقبتيها حتى بدات تصرخ باسمي و تطلب مني ان امسها و ارضعها اكثر و اكثر و انا كلما غنجت زدت في رضعها بقوة اكبر كان يوم لا ينسى و عندما نزلنا مائنا كل واحدة لحسته للاخرى و بقينا نقبل بعضنا و نرضع بزاز بعضنا حتى نمنا في احضان بعض ..