دمشق جرمانه
امرأة حلوة حسمها مهيج كانت ترقص و هي عارية لاغراء ابو زب اسود طويل الذي كان ممدد عاري ملط على الكنبة امامها ممدد و يستمتع بهذا المشهد الساحن و هي تريه كل حتى من جسمها الذي ينفجر من الانوثة كانت بشرتها كريمية ناعمة و يديها كانت تتلمس كل جسمها من عنقها و تنزلهم الى بزازها المتتلئ الطبيعية لتقرص حلماتها الوردية صم تنزلها من بطنها و الى كسها و تقتح شفتي كسها لتره شفراتها المعسلة بافرازات شهوتها و بعدها ادارت نسفها لتريه مؤخرتها البيضاء الكبيرة التي جعلته يفقد قدرته على التحمل فتوقفت عن تعذيه و ذهبت اليه .. و صعدت فوقه امسك مؤخرتها الكبيرة كانت ناعمة جدا بدأ يقبلها و يدعكها ثم بدأ يلحسها و ادخل لسانه بثقبتها و بدأ يحركه بداخلها ثم امسك بزبه المبلل و ادخله الى ثقبتها كان يحب نعومتها من الداخل و يحس بزبه الطويل يدخل الى اعماقها ثم بدأ ينيكها حتى بخبط جسمها بقوة زبه اوه نعم ااااه اااي اااااه اه بقي ينيكها لمدة طويلة يخرجه و يدخله حتى اصبحت تلهث و صريخها اصبح مرتفع عندما نهضت من فوقهاقتربت له قبلته و ادخلت لسانها الى فمه وو بدا يرضعه لها ثم بدات تقلع ملابسه و هو يفعل نفس الشيء حتى اصبح جسمها المثير امام عينيه اوه … جلست على الارض و اقتربت من زبه الذي كان متدلي بين رجليه على الكنبة و بدون ان تلمسه وضعته بين شفتيها ثم بدا تلحسه من رأسه حتى شعرت به ينتصب عندها ادخلته كله الى فمها و بدات ترضعه و تنظر الى عينيه بنظراتها المثيرة اصبح تنفسه مرتفع اوه نعم حبيبتي ارضعيني هكذا بعدها ادارت نفسها حتى اصبحت مؤخرتها الكبيرة تواجهه و فارقت رجليها ثم بدأ تحرك اصابعها على طيزها و شفراتها و تغنج و تعض على شفتيها و لم تترك له خيار الى ان يحويها من جديد جلست على زبه بطيزها و ركبته و هو يحرك جسمه من تحتها و يحويها حتى فجر كل لبنه بداخلها و جعلها تسقط فوقهه و هي تلهث .