سلسلة افلام سدس مترجمة بعنوان وظيفة لانا فى لوس انجلوس الجزء الثانى الفيديو الاباحية عالية الجودة
مغامرة سكس اجنبي جديدة لصاحب التاكسي الممحون .. اليوم كنت اسوق التاكسي و انا لا ابحث عن اي فتاة و او مغامرة اليوم كنت فقط اريد ان اربح بعض المال عندما اوقفتني فتاة كانت ترتدي ملابس قصيرة و خفيفة في هذا الجو البارد قالت لي العنوان الذي تريدني ان اخذها اليه و عندها سألتها عن ملابسها في هذا الجو قالت لي انها خرجت بسرعة من منزلها و نسيت معطفها كانت حلماتها المنتصبة من البرد ظاهرة جدا من قميصها الابيض … عندما اقتربنا الى وجهتنا قلت لها عن الاجر و عندها قالت لي اوه لا لقد نسيت النقود مع معطفي .. اوقفت التاكسي و قلت لها لن اوصلك اسف و لاكني لن اتحرك بدون اجر و عندها عرضت علي ان تدفع لي بمص زبي رغم ان عرضها كان مغري جدا لاكني قلت لها لا انا اليوم اريد فقط ان اجني المال اسف يا حلوة ثم قالت لي ما رأيك ان امصه لك و ادعك تنيكني به ايضا و مع كلامها شعرت بدم يذهب الى زبي قلت لها نعم هذا ما اتحدث عنه هذا عرض لن استطيع ان ارفضه ثم شغلت التاكسي و ذهبت الى مكان مهجور لا يرانا فيه احد ثم ركبت خلفها كانت حقا حلوة عن قريب قبلت شفايفها و يدي كانت تقلع ملابسها ثم نزلت الى بزازها التفاحية و رضعت من حلماتها المنتصبة و يدي كانت تدعك كسها حتى شعرت بعسلها اللزج على اصابعي عندها نزلت اكل كسها اكل و عندما شبعت قلت لها ما رأيك ان تفعلي ما عرضته علي قبل قليل ثم جلست مكانها و اخرجت زبي الضخم و خلته الى فمها و بينما هي تمصني و ترضع زبي و تلحس خصتيتاي قلت لها عن الكاميرا التي توجد في التاكسي و فاجئتني عندما لم تمانعي و تركتني اصورها و انا انيكها بكل الوضعيات في كسها و طيزها حتى وصلت الى ذروتي و اخرجت زبي و فرغت على وجهها كل شهوتي اوه كم احب الفتيات الحلوات الهايجات مثلها .