سواقة التاكسي
في هذا الفيديو اسخن جنس فموي مع اسخن فتاة نينا مثيرة جدا و جذابة من شعرها الاشقر و وجهها الجميل و عينيها الخضراوتين مثل القطة و بزاز دائرية جميلة و بشرتها البيضاء الناعمة كانت حبيبة حنونة و عشيقة مطيعة كان حبيبها يرهق نفسه في العمل و لتريحهه تعرت تماما لانها كانت تعرف كم يحب ان ينظر الى جسمها الجميل ثم اقتربت منه و عانقتها بجسمها العاري و دخلو في قبلة ساخنة و مبللة لوقت طويل و كانت تزيد سخونة في كل مصة و عضة و نيك لسان ثم نزلت على ركبتيها امامه و انزلت له سرواله كان زبه يعجبها لانه كان يريحها كل يوم و الان حان الوقت لكي تريحه امسكته بيدها الناعمتين و بدأت تحركهما ببطئ من فوق الى تحت كانت تعطيه اسخن مساج زب و هو يتاوه و انفاسه تصبح مرتفعة مع كل لمسة تلمسه ثم امسكت ببيضاته الساخنتين و بدأت تدعكهم و تلعب بهم بين اصابعها حتى بدأ يترجاها ان تدخله الى فمها و هذا ما فعلته بالضبط لانه كان الان منتصب تماما بين يديها ابعدت يديها من زبه و ادخلته بين شفتيها و بدا تدخله ببطئ الى فمها لتجعله يحس بنعومة شفتيها و عندما ادخلت رأس زبه الى فمها بدات تلحس رأسه بلسانها و تلعقه بسرعة كبيرة ثم ادخلته الى فمها كاملا و بدات تدخله و تخرجه بسرعة كبيرة اااامممم طعم حبيبي الساخن يشهي امممم بعدها اخرجته من فمها و رفعت زبه على بطنه ثم بدأت تمصمته بيضاته و تلحسه و تلعب بهم بلسانها كانو ساخنين جدا و بللتهم بالكامل بلعابها الذيذ ثم امسكت مرة ثانية بيدها و بدات تحرك يدها بسرعة كبيرة عليه كانه ينيك يدها و تغنج كانها تحس بزبه في كسها ثم قبل ان تضعه على في فمها من جديد قالت له نيكني في فمي بقوة نيكني حبيبي ثم وضعت بين شفتيها و بدا ينيكها من فمها و يدخله حتى الى حلقها و هي تمصه حتى شعر به سينزل و اخرجه من فمها و انزل على بزازها الذي يموت فيهم .