سوداني إغتصاب في الحرب مع الدعم السريع
في هذا اليوم الساخن كنت جالسة مع حبيبي في الشاطئ كان حبيبي مثير و في كل فرضة نعمل سكس جامد يجعلني ارتجف كنا نتشمس و فجأة شعرت يديه على بطني ثم يصعد ببطئ ليمسك بزازي من فوق البكيني الذي كنت ارتديه ابعدت يديه و قلت له سيرانا احد رغم اان المكان الذي نجلس فيه فارغ قد يمر احد عندها وقف و جذبني في حضنه و بدا يقبني ثم شعرت بيديه تدعك كسي من فوق البيكيني حتى بلله كنت جاهزة و مبللة الان و فجأو فكرة ان يرانا احد جعلتني ساخنة كأني اعمل شيء ممنوع وضعت يدي على صدره ثم بدأت انزلها على جسمي الجميل حتى اصبحت على ركبتاي و يدي على زبيه انزلت ملابس السباحة و امسكت زبه الطويل الذي يعطيني كل ليلة اسخن متعة بعد ان اعطيته مساج ساخن بيداي الناعمة وضعته بين شفتاي و بدأت امصه و العقه و الحس خصيته ثم بدا ينيكني به و يدخل لداخل حلقي و بعد ان بللت زب حبيبي الطويل تمددت فوق الكرسي و فارقت رجلاي على اخرهما لاظهر له طسي المبلل و كنت اشعر باشعة الشمس تسخنني اكثر و عنجت له اممم نيكني انا ممحونتك يا حبيبي نيكني اااه اممم عندها شعرت به بين رجلاي و زبه يدخل الى ثقبتي التي تنبض من محنتها و نيكني بكل قوة و انا اترجاه اكثر و اكثر اااه اااه امم نيكني ااح اااه ثم بعدها ادارني و نيك طيزي بكل قوة و لاكني كنت لا ازال اريد اكثر عندها تمدد و اجلسني فوقه على زبه في كسي و تركني اركبه بكل قوة و انا اصعد و اجلس على زبه حتى جبت ظهري و انزل مائي على زبه ثم اخرجته قبل ان ينزل بداخلي و بدأ ارضعه و العب به في فمي بكل سخونة حتى شعرت به ينزل بشلال من حليبه الابيض الدافئ في فمي امم كان افضل نيك جربته في الشاطئ و لن يكون الاخير .