سودانية كبيرة في سن ينيك زوج ابنتها سمين حامل
لا يوجد فضل من اغراء رجل ابو عضلات مثل الذي معي حتى اهيجه و افقده السيطرة و هذا ما كنت افعله بينما المس جسمي من فوق ملابسي و اقرص حلماتي و هو يشاهد كل حركة يدي و كان مثل الحيوان الذي يريد ان ينقض على فريسته لاكنه مسجون و عندما علمت انه وصل الى قمته جاء الي باشارة من اصبعي و بدا يقبلني بعنق و يقطع ملابسي من على جسمي و انا امرر يدي على سرواله لاخرج سلاحه كم اعشق الزب الطويل كان منتصبا فوق السروال الذي كان يرتديه بدأت ادعكه حتى سمعت صوت تأوه قلعت له ملابسه و اصبح عاري امامي و منتصب اممسكت زبه بيدي ز بدأ احركها لفوق و تحت بسرعة قربت من فمي و قبلته بشفتاي حتى وصلت الى البيضات لحستهما بلساني امم كان طعمهما يجنن ادخلته بفمي و بدأت امصع و ارضعم و الحسه اممم اخرجت ووضعته بين ثدياي و كلما حاول ان يمسكني ابعدت يده الان انا وحدي المتحكمة و هذا لوحده جعلني ساخنة اكثر امسكت بيده و ووضعتها على كسي و لعبت به كما اريد ااه امكست اصبعه تم ادخلت و بدأت انيك نفسي باصابعه الكبيرة بعدها صعدت فوقه و امسكت زبه الطويل كلما اقتربت ان ادخه بكسي اخرجه بسرعة حتى رأيه نظرة الجنون في عينيه و انه لم يعد يستحمل ادخلته كاملا ااه و ظليت في مكاني . رقع جسمه كاملا فوقا و تحت و بدأ ينيكني بلهفة ااه اااه اااه ادخلت اصابعي في فمي حتى بللتها و بدأت ادعك ثدياي من كثرة اللذة جلست على بداي و رجلاي واعطيته طيزي ادخل وبه بقوة و بدأ ينكني بعنف و سرعة ااح اصبح اصرخ من الالم و نسيت من المسيطر الان امسك ثدياي و عصرهما عملنا كل الوضعيات و نيكني بطرق لا يستطيع فعلها الا رجل يعرف تماما كيف يعذب و يمتع امراته بها و في الاخير نزل على وجهي و دخل زبه الى فمي لامص منه اخر قطرات حليبه .