شارع تنورة
كان علي جالس في غرفته عندما سمه ام زوجته تتحدث في الهاتق عن نيك طيز و كيف انها تريد ان تجربه و تضحك و بعدة ان قطعت المكالمة دخلت الى غرفته كانت تلبس ملابسة ملتصقة على جسمها و لم يستطع ان يمنع نفسه من النظر الى بزازها و كيف ان ملابسها ملتصقة حتى يبان شكل كسها اقتربت منه و قالت اظن انك سمعت مكالمتي قال لها نعم ثم قالت له هل تريد ان تكون اول من يثقبني من مؤخرتي تفاجئ و رد عليها و لاكني زوج ابنك و في نفس الوقت كان ينظر اليها بشهوة ابتسمت و امسكت بيده و ادخلت ابهامه في فمي و بدات تمصه ثم امسكت بزبه من فوق البوكسر و بدات تدعكه بطريقة مثيرة و تقول له ابنتي فتاة محظوظة في تلك اللحظة فقد السيطرة على نفسه اخرجت زبه و بدا تقبله من رأسه و تلحسه بلسانها و تدعكه بين يديها في نفس الوقت كانت تعرف كيف تجعل الزب ينتصب جيدا ثم تدخلته الى فمها و بدا علي يحرك اردافه ليدخل زبه الى داخل فمها ثم يخرجه و هي ترضعه بلهفة كبيرة بقيت تمصه لها حتى اصبحت مبللا بالكامل بلعابها تمددت على السرير و فارقت رجليها اراد ان يجرب كسها الاول
ادخل زبه الى ثقبتها الواسعة و بدا ينيكها بقوة كبيرة جعلت بزازها ترتعد من مكانها حتى شبع من كسها ثم جلست على يدها و ركبتها ورفعت مؤخرتها كانت اول مرة تتناك من طيزها امسكه فارق مؤخرتها وبدا يلحسها و يبلل لها ثقبتها و هي تغنج لما ادخل لسانه الى ثقبتها ثم بدا بادخال زبه كان صراخها مرتفع و هي تحس بثقبتها تتوسع مع زبه و تقول ادخله اكثر ااااااااااه حتى ادخله كاملا بدا يحركه بداخلها و يضرب مؤخرتها البيضاء حتى اصبحت حمراء ثم بدأ ينيكها به بقوة كبيرة ستجعلها تتذكر نيكتها الاولى من طيز طول حياتها في تلك اللحظة دخلت زوجته ووجدته مع امها تفاجئت في الاول و عندما سمعت تغنيج امها بدأت تشاهد و كأنها هي التي تتناك بقي ينيكها حتى اخرج زبه و انفجر في فمها و لحست ابنتها المني من وجهها لانه ملك لزوجها