شرقي موز ثاقب
فيلم نيك فموي لفتاة لاتينية رائعة عامرة بطيابها السلهبي جرت احداثه الصاخبة في غرفة مطبوعة ببياض جدرانها القاحل وفيها فرش على الارض الى جوار ستار شفاف غطى الواجهة الزجاجية العريضة للغرفة وبسرعة اخذت الفاتنة الحلوة اكثر من العسل تتعرى هي تتمايل بانوثة فيحاء وجمال قارس بدى من مداتها ومقوماتها العامرة حيث بدى عليها طياب ما بعده طياب وبعد الرقص القليل انزلت الستار عن صدرها الكبير المستدير وهو بعد مشدودا لم يشهد معاطة ولا عصر واخذت تدلكه وهي تحيطه بتيام بيديها النواعم الخافقة لتقدم نفسها للفحل الناكح بابهى الحلل واجمل الاساليب الحارة المثيرة التي تمحن الحجر قبل البشر على سطورها الفيحاء الانيقة بعد ان كشفت الستار عن صدرها انتقلت الفاتنة لتعري طيزها الرائعة فوق الخيال وهي تنحني بخلاعة قليلا الى الامام ثم انحنت وبعد التعري ارتمت الغندورة فوق الفراش وهي تطوبز وتلاعب نفسها كالقطة ببراعة ساحقة خفوقة مثيرة تلهب الابدان بما فيها من هول الطيبات ثم اخذتتلاعب الجسد الاسد بيديها فترة تعصر صدرها وتارة اخرى تلاعب شفرات كسها النظيف الى ان برمت فاخذت تفرك مكوتها الحمراء وهي تطوبز ببراعة وقد ارتفعت وتيرة هيجانها الجنسي الى حد الجنون ثم ارتمت لتعاشر الشاب الفحل الذي تاجج بالعواطف الساحقة من هول ما قدمته الفاتنة له من اروع الغوالي في ميادين العشق الثمين بعد اللعب كالقطة جلست الفاتنة على طرف الفراش الارضي حيث اتاها قضيب ضارب الطول استقبلته بحرارة بالغة وكانه قضيب حلوى واخذت تمرج به بحرارة وهي تداعبه وتقبله وتدلكه واغرقته بتيامها وببحر حبها وكوته نار بافعالها الصاروخية والشاب القابع امامها لا يدري ما يفعل في اجواء من المحنة الخالصة واستمرت بلعق القضيب وبمصه بعمق وبارتشاف نتفاته وبامتشاق طنفوشه الى ان بلغ الشاب اطنان النشوات فاخذت البهية تدفدغ بيضاته الفحولية الكبيرة وتلاعب مداته الرجولية الخالصة وهي تنحني امام عظمته بانوثتها الفيحاء الى ان طمس وجهها الرائع وثغرها وانفها وكل مقومات طياب وجهها بالحليب الكثيف جدا الابيض اللزج في اروع فيلم نيك فموي لفتاة لاتينية رائعة بجمال ناثر اثر يسرق الباب الانفاس بسطوره السلهبية