طالپه تنتاك واقفه ترفع التنوه وتمسك زب وتحشي في ترمته
في بعض الشواطئ في مدينة دهب المصرية بأرض سيناء يوجد شواطئ رخيصة وبسيطة جدا. هي شواطئ مناسبة للشباب اصحاب الدخل البسيط ان يحصل علي متعته من شاطئ مميز ومياه رائعة وجو بديع ونساء من اجمل ما يمكن من جنسيات مختلفة ايطالية وفرنسية وروسية. اغلب السياح يأتون من روسيا. ولهم صفات معينة سواء في طباعهم او في شكلهم. الروسيات سمينات او في اغلبهم سمينات, يمتلكون طيز كبيرة وبزاز عريضة وحلماتها كبيرة تود ان تأخذها وتلقمها بفمك وترضع منها كثيرا. البعض يظن انهن باردات ولكنهم يشتعلون اثارة لو اتقنت معاملتهم. وليد واحد من اصدقائي ذهب الي دهب للعمل في السياحة وعمل بأحدي الكافتيريات علي احد الشواطئ هناك. وفي احد الايام اعجب بأحدي الفتيات الروسيات. كانت تبلغ من العمر حوالي 27 عاما وكانت جميلة وجسمها رائع ومناسب. اثارت صديقي بسمتها الرائعة ورشاقتها غير المعتادة في وسط زملائها وصديقاتها. تعرف عليها وتحرك معها بكل الطرق ليعرفها بالمدينة وفي احدي اللليالي عرض عليها ان يقبلها ووافقت علي استحياء. وكان يعرف ان القبلة ستكون البداية لاحلي سكس شواطئ. فقد قام الشاب الجرئ بالتحسيس علي احلي بزاز واثارت حركاته هذه الشابة الجميلة والمثيرة جيسيكا وصار يهمس في اسماعها كلاما يثيرها اكثر واكثر وكادت ان تصل الي رعشه مميزة بمجرد سماع هذه الكلمات التي كانت تطلق الحمم من كسها.