عمي وانا نايمة
تستيقظ الخدامة من النوم وهي تشعر بالمحنة والهيجان، وتحسس على طيزها وهي ترتدي إلا الكيلوت الأبيض المخرم الصغير الذي يدخل ما بين فلقتي طيزها الكبيرة. لم تعد تستطيع التحمل أكثر من ذلك. ترتدي القميص وتذهب إلى الزوج لتجده بمفرده. تنظر إليه نظرات مثيرات جداً وتقبله وتأخذه من الجرافتة وتصعد به السلالم ومنها على غرفة النوم. يتبدلان العشيقان القبلات الساخنة حتى تخلع ملابسها ويخلع ملابسه ويصبح الأثنان عرايا تماماً. تصعد الخدامة على السرير بينما الزوج على الأرض يمد لها قضيبه لتلتقطه في فمها وتبدأ في مصه ورضاعته بكل سخونة مع تدليكه بين أصابعها وهي تنظر له في عينيه بكل سخونة ولا تنسى بيوضه من التدليك والتحسيس حتى أنها تلحسها بلسانها وتمصها في فمها حتى تثيره أكثر وأكثر. لم يعد الزوج يستطيع التحمل أكثر فهو يرغب بشدة في نيك الخدامة. يأخذها أمامه على السرير ويدفع قضيبه بقوة في كسها وهو يرفع رجها في الهواء ويقبل بزازها بينما هي تلعب في زنبورها وتصرخ من المتعة الجنسية والشهوة. وبعد ذلك يجعلها تركب على زبه بالعكس في وضعية الفارسة المعكوس وصراختها تعلو من المحنة والهيجان في نيك الخادمة الساخن. وبعدها يعود لنيكها من الأمام حيث يرفع ساقيها على كتفيها وينيكها في كسها وعندما يشعر بإقتراب شهوته يخرج لها زبه حتى تقوم بتدليكه ليقذف على بطنه وهو ينزل على كسها ويلحس ماء شهوتها من عليه.