قديم الزمان والمكان
دخل الشابين في لواط جميل و ممتع جدا بطريقة ساخنة حيث كان كل واحد يحب طيز صديقه و زبه و يبحث عن ممارسة الجنس و بدا الشابين يتعريان و اخرج زبريهما و كان الزبين منتصبين بقوة كبيرة و المحنة بادية عليهما . و تبادل الثنائي المص و الرضع حتى تزداد الازبار انتصاب و التهاب حتى صارت مثل الفاولاذ و عند ذلك ادار الشاب صديقه حتى قابلته طيزه الجميلة و بدا يلحسه و يقبلها بعنف كبير في لواط ساخن جدا و صديقه مستمتع بلسانه الذي كان يداعب به الفتحة الحمراء الشهية جدا و يتشوق الى ادخال زبه فيها كي يحس بحلاوة النيك مع شاب مثلي مثله يحب اللواط و الجنس من طيزه الشهية
و امسك الشاب الزب المنتصب و دلكه مرات دلكات خفيفة ثم بصق عليه و بدا يدخله في طيز صديقه الذي كانت فتحته تتوسع كلما دفع صديقه الزب بقوة و هو يصرخ من اللذة و المتعة الجنسية . و كان الشاب ممحون و صديقه و نياكه يفتح رجليه اكثر حتى يسهل دخول الزب في طيزه بطريقة اكثر مرونة و هذا ماجعل صديقه النياك يجد راحة كبيرة في النيك مع الطيز التي كانت ناعمة جدا في لواط ممتع و ساخن لكل الذين يعشقون جنس الشواذ و النياكة المثلية بين الرجال و الشباب