مثليه أمي مسرح المقعد الخلفي
احلى سكس بين الشاب و الام السكسية و كان الشاب صديق ابنها و الام جميلة جدا و تريد زبه و حتى لا ينكش امرهما فقد اخفى الشاب وجهه بقناع و بدا ينيك الام الهائجة ذات الجسد الجميل جدا و هي عارية و تذوق زبه و احلى نيك معه . و كان في الاول ينيكها و هي ملتصقة بالحائط و زبه يضرب في كسها العميق بنيك ساخن جدا و الام تتاوه اه اه اه و حرارتها الجنسية كبيرة و عالية جدا و زب الشاب صديق ابنها لذيذ جدا حيث كان يعطيها اجمل لذة في النيك و بعد ذلك باعدها عن الجدار وانحنت له و عاد لادخال زبه مرة اخرى في الكس و هو يستمتع . و عاشت الام السكسية متعة كبيرة خاصة لما اصبح النيك يتم في السرير حيث زب الشاب كان حار جدا و يدخل في الكس الى الخصيتين و المراة الناضجة والدة صديق الشاب امتعته بجسمها و كسها العطشان للزب و النيك الساخن
و حين كان ينيكها كان ينظر الى الصدر الجميل الواقف امامه و حلماتها شهية جدا و هو يدفع زبه الى عمق الكس الى الخصيتين و يشعر براحة جنسية و لذة عميقة جدا و حتى الشاب كان يتافف بحرارة اف اف اف وشهوته نارية و ساخنة جدا . و كان السرير يهتز بقوة من حرارة النيك و حلاوته و الام تواصل فتح رجليها و كسها امام الزب الطويل الذي كان ينيك الكس و تجعل الشاب في احلى واروع متعة جنسية و لذة نيك حارة جدا خاصة لما يقبلها من فمها و يخرج لسانه و شهوته بدات تقترب من الانفجار والزب يكاد يخرج حليبه الساخن . و حين جاءت لحظة انفجار الشهوة و قذف الحليب وضع الشاب زبه الطويل على فم الام السكسية و بدا يعصر لبنه الساخن في فمها و الزب كالمدفع يقذف الحليب بحرارة في فم الام الهائجة و وجهها و هي كانت تلحس بكل حرارة و تشعر بالنشوة الجنسية