مثليه وجه الجلوس الهاوي خلف الكواليس
قبل متشوفوا الفيديو اللي بيحتوي على سكس جماعي حابب احكيلكم شوية عن ابطال الفيديو وايه اللي حصل معاهم يوميها.. المثل بيقول الصديق وقت الضيق. وده مثل شعبي مصري معروف وكتير من العرب يعرفوه برضه. المهم المثل ده هو اللي بالظبط حصل مع احد الاصدقاء المتزوجين منذ فترة طويلة. كنا نعتبره صاحب الخبرة في امور الزواج والسكس والذي منه بحكم انه متزوج منذ فترة طويلة بقي. وكلنا نتذكر اد ايه كان بيوصف لنا كل حاجة وازاي كان بيحكي عن تفاصيل علاقته بزوجته في اوضة النوم لدرجة اني كنت بستغرب لانه بيوصف جسم زوجته وواحد من اصدقائنا صارحني في مرة انه بيمارس العادة السرية وهو بيتخيل نفسه مع زوجة صديقنا ده من كتر ما اعجب بوصف صديقنا ليها. صديقنا ده خلق عندنا كلنا حالة من التشوق لرؤية زوجته من غير ما يعرف وكنا بنتورط ساعات ونعزمه علي امل انها تحضر معاه ومكنش بيحصل. المهم واحد من اصدقائنا كان محظوظ بشكل مختلف. لقيته بيتصل بيا ويبلغني ان صديقنا المتزوج اتصل بيه وطلب منه يروحله البيت. وكان صديقي ده طبيب وقلت اكيد صديقنا التاني محتاج مساعدة او استشارة طبية او حاجة. المهم في نهاية المكالمة عرفت من صديقي الطبيب ان التاني كان محتاجه في مساعدة من نوع اخر. كانت مساعدة في اخماد حريق شب في مكان دافئ بين رجلين زوجة مثيرة ومحترفة في السكس. كان حريق مروع لا يطفئه مني رجل واحد ابدا. الامر كان يحتاج لعملية سكس جماعي من رجلين او اكثر. امرأة كانت تتأوه من فرط المحن واللذة والرغبة الشديدة في ممارسة السكس. كانت حلمات بزازها منتصبة وتصرخ في الغرفة تريد من يمسك بهذه البزاز ويرضع منها بشراهة. وتريد زبرين يدكون حصون كسها المبلل بماء الشهوة.اتعرفوا عليها في الفيلم المثير والممتع…