منظار هاتف
سكس تركي جامد و ساخن جدا بدات فيه الفتاة الرضع مباشرة و كان الزب احمر الراس جاهز و منتصب حيث ضمته في فمها و راحت تحرك لسانها عشواءيا حول الراس و هي ذابلة من الشهوة و المتعة على غرار نياكها . و قد امسكت زبه الذي كان صغيرا نوعا ما و بدات ترضع راس زبه الاحمر و تلحس بلا توقف و تسمع اهاته اه اه مصي مصي اريد منك ان تمتعي زبي و هي ماضية في المص و اللحس بطريقة قوية جدا و امسكت حتى خصيتيه ترضعها و تدخلها في فمها . و من شدة حلاوة اللقاء الساخن بينهما ضمها بقوة و اجلسها عارية على زبه و كان هو ايضا عاري و هو ما يعني ان زبه التصق بالكس مباشرة و قد كان منتصب و مستعد الى اللقاء الجنسي الساخن ثم عدلها حتى لف الكس حول راس الزب و تركها تنزل عليه ببطئ و هو يقبل و يعيطها قبلات تتركها تعيش في عالم الخيال الجنسي الساخن في سكس تركي مثير جدا لم يفترقا و يبتعدا عن بعضهما من بداية النيك الى نهايته فجسمه ظل ملتصقا بجسمها الذي كان يشع بالحرارة و اللذة الجنسية حيث كان يلصق صدره بظهرها و بطنه بخصرها و زبه في كسها مغروس و مع ذلك كانت فخذيه الى فخذيها و ساقيه مع ساقيها و حتى قدميه كانتا مع قدميها متلاصقين . و كان الزب يحفر و يخرق الكس دخولا و خروجا بلا توقف بحركة ساخنة جدا و مثيرة و اهات الفتاة عالية و جميلة ام ام اي اي و تزيد الشهوة في النفس و رغم انه كان ينيك بزبه في الكس الا انه كان يداعب العانة و البظر باصبعه لانه يعلم انها تستثار بهذه الحركة في سكس تركي ساخن و جميل جدا و و في مقطع كامل و طويل استمتع فيه العشيقان بنيكة كاملة من كل الجوانب . و كان خاتمة النياكة الجميلة الساخنة قذفات من الحليب تخرج من الزب