هاتف سراويل قطن
امرأة في الاربعينات تهشق الزب و خصوصا عند الرجال الاصغر منها سنا و صديقتها كانت قد اخبرتها عن مطعم و النادل كان فيه معجبها تذهب فقط لتنظر اليه و هذا جلعها فضولية ذهبت و حجزت غرفة خاصة في المطعم و اصرت ان يكون هو نادلها و عندما دخل بدأت تنظر اليه بتمعن و كان هو متوتر من نظراتها و بينما يقدم لها مشروب فجأة امسكته من زبه و كان مصدوم لم يعرف ماذا يفعل و عندما رفعت تنورتها و لم تكن ترتدي كيلوت و نزلت يديها و بدات تلعب بكسها المحلوق ثماشارت له ان ينزل عليها و كان مطيع لانه في تلك اللحظة نزل على ركبتيها ثم نزل على كسها باسخن لحس و مص الكس و هي كانت رافعة رجليها و تحرك جسمها لتدعك كسها بفمه و تشربه عسل كسها الذي بسبب لحسه كان يغرق بمائها بقي يأكل كسها اكل لدقائق طويلة ساخنة و عندما جذبته من شعره وقف ثم نزلت له سرواله و كانت نظرتها قاتلة ممحونة امسكت بزبه الذي كان طويل منتصب و ما ان حلبته بيدها الناعمة حتى رات رغوة الشهوة تخرج منه ثم دخلته الى فمها و بسبب سنين من الخبرة كانت تجننه و في نفس الوقت تدعك كسها بيدها و بعد دقائق ابعد يديها من كسها و بينما هي لا تزال تنيك فمها بزه كانت يده الكبيرة الخشنة تتحرك على كسها بسرعة البرق و تجعلها تصرخ على زبه و بعد ان انتهو من تسخين بعض مددها فوق الطاولة على بطنها و امسك مؤخرتها و بدا يضربها و يتمتع برؤيتها تقفز مع كل صفعة ثم ادخل زبه الطيل الى طيزها و كانت هي تمس بزازها و تعصرهم بينما جسمها كله يقفز مع كل دخلة ثم اخرجه و دخله الى كسها الاحمر الساخن نار و بقي ينيكها ختى نزلت على زبه و لاكنها لم تنتهي ركبته زبه و بدأت تقفز عليه حتى حلبت زبه كله بداخلها و سقطت فوقه و منذ ذلك اليوم اصبح هذا مطعمها المفضل .