هدير عبد الرزق الجدىد
حبيبي كان نائما الان في غرفة النوم و انا اشاهد فيديو سكس جامد ارسلته لي صديقتي هذا جعلني ساخنة جدا و كنت ارتدي ملابسي الداخلية الحريرية المثيرة فقط امسكت ببزازي الكبيرة و بدأت العب بهم في كفي عندما احسست بكسي يسخن علمت اني احتاج الى نيك يهدئني صعدت فوق السرير و ازلت اللحاف من فوق حبيبي ثم امسكت زبه النائم عندما احس بيدي عليه استييقظ بالحال مرحبا حبيبي و كان جوابي الوحيد انني امسكت زبه بيدي و بدأت ادعكه حتى بدأ يستجيب تحت يدي ثم ادخلته الى فمي و رضعته و لحسته كنت احب عندما اسمع تأوهه و صوت مص زبه يملأ الغرفة عندما تركته كان منتصبا و مبللا بلعابي مثلما احبه ثم ازلت كيلوتي و صعدت فوقه امسكت زبه بيدي و دعكته على زبي و احسست بمائي ينيزل عليه ضربته مع شفراتي عندها احسست اني على اخري وضعت امام ثقبتي ثم جلست عليه بدات اصعد و انزل حتى يسمع صوت تخبيطنا ااااه اااااه ااااه بقينا هكذا حتى اشبعت كسي المشتعل ثم قمت من عليه و قف امامي و جلست على ركبتاي على الارض امسكني من شعري و ادخل زبه الى فمي ثم بدأ ينيكني به من فمي و يتأوه من نعومة شفتاي و سخونة و رطوبة فمي على زبه ة انا ارضعه بلهفة و اتمتع بطعمه ثم اجلسني على يداي و ركبتاي و فارق مؤخرتي البيضاء ثم احسست بزبه يدخل ثقبتي و يمددها جعلني هذا اصرخ من الالم و اغنج من المتعة ثم بدأ ينيكني حتى يتخبط جسمي و تقفز بزازي الكبيرة المتدلية من وضعيتي امسكني من ثدياي و بدأ يعصرهما في نفس الوقت نيكني حتى اصبحنا نلهث ثم مددني ظهري و جلس فوقي امسكت له بزازي الكبيرة التي يموت عليهما وضع زبه و احسست بوزنه على صدري و سخونته ثم بدأت ادعكهما مع وبه و هو ينيكني بهما ببطئ حتى انزل حليبه الابيض اللذيذ بينهما اام كم احبه