يا حارس الشاطئ راكب الدراجة النارية إلاهة
نيك طيز لجميلة لاتينية لهلوبة تعشق التفليع والضرب القاسي وتحب التفليع خصوصا في طيزها وقد تتمددت على بطنها لتستعرض ابتسامتها الرقيقة وطيزها البهية الناصعة العامرة بالفلقات الغوالي للفحل الناكح وقد ارتدت ثياب لينجيري سوداء شفافة برباط زهري قاهر وبينما هي تتمدد مثل القطة اتاها فحل افريقي بري من الادغال وبسرعة انقض عليها واخذ بتقبيلها والشابة الممحونة تكاد تبكي من شدة خوفها بعد ان انقض عليها اسرع الفحل الماجن باجلاس فتاته حيث مد يده ليلاعب كسها بعد ان كشف عنه وبسرعة اخذ يلاعب الشفرات الممدودة بالعسل ومدها وعصر بظرها ثم برمت الشابة له وهي تطوبز على بطنها فزرع الشاب راسه على طيزها واخذ يغسل بها بلسانه ثم عاد ليتفحص الكس وبعدها عادت الشابة لتبرم للذكر الذي استمر باكل الكس والطيز وقد امعن العش بعبصت بعد ان لاعب الشفرات ومدها وقد نكح طيزها بلسانه وبعبص كسها بانامله قام الشاب وناولها القضيب في فمها مصته بحرارة وبتيام ظاهر ثم وبعد ان جهزت القضيب للنيك جلست الشابة القرفصاء لتستعرض كسها وبظرها الطويل للشاب الذي لم يبتعد كثيرا بل انقض عليها وبسرعة نزل بها نيك بشكل جانبي طيازي عميق قاسي قارح شديد فاخذت الشابة تصيح بقوة وتغنج مثل المطربات على الحان الحب وبعد ذلك تمدد الشاب فركبته الفاتنة وظهرها اليه وقد غرس الشاب القضيب الذي البسه واقيا ذكريا في اعماقها والشابة تتمدد فوقه بكل تيام بظهرها اليه وبعدها سحب الشاب القضيب الى فم الفاتنة فمصته والواقي الذكري ثم تمددت له بالموقع الكلاسيكي ليركب فرجها بقوة بالغة وبشدة الابطال الفحول ثم قام الفحل بامتزاق طيز الشابة بيده فوسعها ومدها واوجعها ودمرها وهو يجهزها للنيك القاسي بقضيبه العاتي الطويل القاسي الممتد فقام الشاب بنيك طيزها بيده والشابة تفرك ببظرها من شدة المحنة قبل ان يناولها الفحل القضيب في مكوتها وقد نزل بها دق قارح بشكل جانبي لم يتوقف الى ان تعب الفحل فتمدد هو لتركبه الشابة الفاتنة الممحونة خالص واخذت تضارب القضيب بكل قوة واستمر الفحل بطياحتها الى ان بلغ النشوات الجنسية الغوالي فسحب القضيب وفجره في وجهها باروع الاشكال فرضعته بحرارة ثم عادت الشابة لتستعرض بظرها الواقف وشفراتها الممدودة بعد النيك القاسي في امتع نيك طيز نارية